أهمية التعليم
هل يعترض أي عاقل على أهمية التعليم؟ لا أعتقد ذلك. فالجميع يعلم كيف تنشأ الحضارات و تذدهر إن كان
التعليم الصحيح منهجها و الجميع يعلم أيضاً كيف تنهار الأمم و تتخلف عن ركب الحضارة إن أهملت التعليم
أو لم تقدمه بالصورة الصحيحة. هل هناك حاجة هنا لسرد أسباب أهمية التعليم؟ نعم حتى و إن كنا نعلمها كلها أو
أغلبها فنحن في حاجة دائمة إلى تأكيدها. الأهداف العامة للتعليم:
* نشر العلوم المتخصصة (لا تنسى أننا في زمن التخصص فلابد أن تنشر العلوم المتخصصة المستحدثة
لمواكبة التطور)
* نشر الثقافة والمعلومات العامة بين الأفراد
* الحفاظ على الإرث الثقافي و الحضاري والعقائدي للأمم المختلفة
* اكتشاف و رعاية الموهوبين و تشجيعهم على الإبداع
* غرس القيم والأخلاق النبيلة فالتربية والتعليم وجهان لعملة واحدة
* تعليم التفكير العلمي السليم و طرق حل المشكلات و إتخاذ القرار بعيدا عن التلقين والحفظ دون فهم
* التدريب على بعض المهارات و الحرف اليدوية
* نشر الوعي العام بالقضايا المحلية، الأقليمية و العالمية
* المشاركة الإيجابية في حل مشكلات المجتمعات المحيطة
* دراسة و بحث الأخطار المستقبلية وطرق تفاديها
* دراسة تاريخ الأمم لأخذ العظات و لتفادي الوقوع في نفس الاخطاء مستقبلاً
من أجل كل هذه الأسباب و غيرها فطنت الأمم المتقدمة إلى أهمية التعليم و جعلته من أولوياتها.
هل يعترض أي عاقل على أهمية التعليم؟ لا أعتقد ذلك. فالجميع يعلم كيف تنشأ الحضارات و تذدهر إن كان
التعليم الصحيح منهجها و الجميع يعلم أيضاً كيف تنهار الأمم و تتخلف عن ركب الحضارة إن أهملت التعليم
أو لم تقدمه بالصورة الصحيحة. هل هناك حاجة هنا لسرد أسباب أهمية التعليم؟ نعم حتى و إن كنا نعلمها كلها أو
أغلبها فنحن في حاجة دائمة إلى تأكيدها. الأهداف العامة للتعليم:
* نشر العلوم المتخصصة (لا تنسى أننا في زمن التخصص فلابد أن تنشر العلوم المتخصصة المستحدثة
لمواكبة التطور)
* نشر الثقافة والمعلومات العامة بين الأفراد
* الحفاظ على الإرث الثقافي و الحضاري والعقائدي للأمم المختلفة
* اكتشاف و رعاية الموهوبين و تشجيعهم على الإبداع
* غرس القيم والأخلاق النبيلة فالتربية والتعليم وجهان لعملة واحدة
* تعليم التفكير العلمي السليم و طرق حل المشكلات و إتخاذ القرار بعيدا عن التلقين والحفظ دون فهم
* التدريب على بعض المهارات و الحرف اليدوية
* نشر الوعي العام بالقضايا المحلية، الأقليمية و العالمية
* المشاركة الإيجابية في حل مشكلات المجتمعات المحيطة
* دراسة و بحث الأخطار المستقبلية وطرق تفاديها
* دراسة تاريخ الأمم لأخذ العظات و لتفادي الوقوع في نفس الاخطاء مستقبلاً
من أجل كل هذه الأسباب و غيرها فطنت الأمم المتقدمة إلى أهمية التعليم و جعلته من أولوياتها.